قتلت ليلى بنفس الطريقة التي قتلت فيها زوجة مراد الثانية إيبرو في الحلقة الأخيرة من وادي الذئاب الجزء الرابع حيث قام اسكندر حينها بتفجير السيارة التي حجزها فيها هي وابنتها رهف قبل أن يأخذها منها ويعطيها دمية بدلاً منها ,
سواء ليلى أو إيبرو يبقى القاتل واحد صحيح تختلف الوجوه والأسماء ولكن يبقى التوجه واحد والهدف واحد وهو الإضرار بمراد علمدار وبالدولة التركية ,
آخر كلمة قالتها ليلى كانت دليلاً واضحاً وصريحاً على الوداع بينها وبين مراد حيث نادت عليه قائلةً له :"أنا أحبك" وهي إشارة درامية يتبعها كثيرٌ من المخرجين لإثارة المشاعر قبل الإنطلاق بمفاجأت تقلب مشاعر الفرح إلى حزن ,
لاحظنا كثير من متابعي المسلسل يشككون هل بالفعل قتلت ليلى وانفجر القارب أم هو تخي؟! هل كان مراد يقظاً فعلاً أم كان يحلم ؟! هل ستصاب ليلى أم أنها قتلت؟! يتساءل آخر لماذا لم تكن ليلى قد خطفت ومن ثم تم تفجير القارب ؟!
الإجابة على هذه الأسئلة وضعناها في مقالٍ خاص يمكنكم قرائته من هـنـا "اضغط هنا للقراءة"
